فالكثير منا لا يعي ولا يُدرك أو يحس ويشعر بالتنازل المُذهل
لذلك في تلك الحالة – المتساهلة الذي فيها استهانة واضحة
+ لماذا يا رب ترفض نفسي، لماذا تحجب وجهك عني!؛ إلى متى يا رب تنساني كل النسيان، إلى متى تحجب وجهك عني؛ تحجب وجهك فترتاع، تنزع أرواحها فتموت وإلى ترابها تعود؛ أسرع أجبني يا رب، فنيت روحي، لا تحجب وجهك عني فأشبه الهابطين في الجب. (مزمور 88: 14؛ 13: 1؛ 104: 29؛ 143: 7) + طوبى للكاملين طريقاً، السالكين في شريعة الرب؛ يذخر معونة للمستقيمين هو مجن للسالكين بالكمال. (مزمور 119: 1؛ أمثال 2: 7) + إذاً لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد (وليس مؤمن جسدي) بل حسب الروح؛ لأن كل من ولد من الله يغلب العالم، وهذه هي الغلبة التي تغلب العالم إيماننا؛ لأن زمان الحياة الذي مضى يكفينا لنكون قد عملنا إرادة الأمم سالكين في الدعارة والشهوات وإدمان الخمر والبطر والمنادمات (حَفَلاَتِ السُّكْرِ وَالْعَرْبَدَةِ) وعبادة الأوثان المحرمة. (رومية 8: 1؛ 1يوحنا 5: 4؛ 1بطرس 4: 3)