وطبعاً لا بُدَّ من أن يُظهر الله ما هي نتيجة الخطية وفعلها المُدمر للنفس،
v فانهم بامتحانك لهم، وان كان تأديب رحمة، فهموا كيف كان عذاب المنافقين المقضي عليهم بالغضب؛ ولما لم يتعظوا بتأديب السخرية ذاقوا العقاب اللائق بالله؛ ان احكامك عظيمة لا يُعبَّر عنها، ولذلك ضلَّت النفوس التي لا تأديب لها. (الحكمة 11: 10؛ 12: 26؛ 17: 1)
v قد نسيك كل محبيك، اياك لم يطلبوا، لأني ضربتك ضربة عدو، تأديب قاسٍ، لأن إثمك قد كثر وخطاياك تعاظمت؛ هكذا قال رب الجنود إله إسرائيل: اذهب وقل لرجال يهوذا وسكان أورشليم أما تقبلون تأديباًلتسمعوا كلامي يقول الرب (إرميا 30: 14؛ 35: 13)
v فتكونين عاراً ولعنة، وتأديباً ودهشاً للأمم التي حواليك إذا أُجريت فيكِ أحكاماً بغضب وبسخط وبتوبيخات حامية، أنا الرب تكلمت؛ وأُجري عليهم نقمات عظيمة بتأديب سخط، فيعلمون إني أنا الرب، إذ أجعل نقمتي عليهم. (حزقيال 5: 15؛25: 17)
v هكذا قال السيد الرب إني أُبيد ثروة مصر بيد نبوخذراصر ملك بابل. هو وشعبه معه، عُتاة الأمم يؤتى بهم لخراب الأرض فيجردون سيوفهم على مصر ويملئون الأرض من القتلى. واجعل الأنهار يابسة وأبيع الأرض ليد الأشرار وأُخرِّب الأرض.. أنا الرب تكلمت.
هكذا قال السيد الرب وأُبيد الأصنام وأُبطل الأوثان من نوف، ولا يكون بعد رئيس من أرض مصر، وأُلقي الرعب في أرض مصر. وأُخرِّب فتروس وأُضرم ناراً في صوعن وأُجري أحكاماً في نو. واسكب غضبي على سين حصن مصر، واستأصل جمهور نو. وأضرم ناراً في مصر سين، تتوجع توجعاً، ونو تكون للتمزيق، ولنوف ضيقات كل يوم. (حزقيال 30: 10 – 17)