أن كل من يهاب الله ويرعى قلبه ويحيا بخوف التقوى حافظاً وصاياه،
وهذه الخدمة ليست هي الكمال في ذاتها،
فالخادم الحقيقي هو الممتلئ بصلاح الله يحيا أسير يسوع،
فاحذروا من أن تأخذوا منابر الخدمة دون خبرة
فكونوا عقلاء واعرفوا أنفسكم وافهموا دعوتكم واحسبوا النفقة،
فأن صرت خادماً وافتخرت بخدمتك وفرحت بألقاب الناس لك
فكل من خدم الرب أُضهد من الناس وكلماته لم تكون مقبولة