أكتب إليكم أيها الأحباء لأنكم تحبون الرب وتبحثون عنه بكل قلوبكم
فاسمعوا يا أبناء الوعد، وعد الحياة الأبدية،
فللأسف الشديد فإن الجانب الأكبر من جيلنا هم هكذا،
انصتوا بخوف الله:
فتشجعوا يا إخوتي متكلين على محبة الله وإحسانه الفائق،
فلا تسكتوا ولا تدعوه يسكت
ليُديم الله لكم تمام صحة الروح والنفس والجسد،