الأيقونة الثامنة و التسعون معانا انهارده
+++++++++++++++++
أيقونة العذراء المباركة ، "Economissa" أو "House builder"
*******************************************
على جبل آثوس ، في الغار الاتصالات. أثناسيوس . تاريخ ظهوره هو على النحو التالي. في القرن العاشر ، أسس الآثونيون الزاهد Afanasyus الرجل العجوز الدير على جبل آثوس. ومع ذلك ، وبسرعة بسبب الجوع الشديد ، اضطر جميع الرهبان إلى مغادرة الدير بحثًا عن ملجأ آخر. بقي هناك واحد hegumen المسنين ، لكنه هو نفسه اضطر قريبا لترك الغار. برفقة طاقم من الحديد بدأ في رحلته ، لكنه رأى فجأة امرأة قادمة نحوه تحت حجاب هوائي أزرق. فوجئ القديس أثناسيوس: أين يمكن أن تأتي امرأة من هنا ، إذا كان الدخول إلى الجبل المقدس ممنوعًا تمامًا؟ ومع ذلك ، سألت المرأة نفسها عن المكان الذي سيذهب إليه. ردا على ذلك ، سانت سألت أثناسيوس أسئلتها: "من أنت وكيف أتيت إلى هنا؟" ولماذا تحتاج إلى معرفة أين أنا ذاهب؟ أنت ترى أنني راهب محلي. " ثم قال لها ما حدث له افرا، ما امرأة أجاب: "الشيء الوحيد الذي لقطعة من الخبز لك رمي داركم تعال أنا مساعدتك، فقط لا تترك خصوصياتهم، وعدم ترك اكتفاء، والتي تمجد؟! سيأخذ المركز الأول بين جميع أديرة Athos ". "لكن من أنت؟" - سألته الدهشة أثناسيوس غريب. أجابت المرأة: "أنا أمّ ربّك ، أنا الشخص الذي تكرّس اسمه إلى مسكنك". كان ينظر بشكل لا يصدق. أثناسيوس عليها ، وأجاب: "أخشى أن أصدق ذلك ، يحدث أن يأخذ العدو أيضًا صورة ملاك مشرق." كيف ستقنعني بصدق كلامك؟ " "ترى هذا الحجر - سمع الرجل العجوز - ضربه بعصاه، ثم لمعرفة من أن أتحدث إليكم تعرف أنه من الآن فصاعدا سوف يبقى دائما Ekonomissoy (Domostroitelnitsey) اكتفاء". ضرب أثناسيوس الحجر بموظف ، وصب الماء منه. ضرب من معجزة القديس تحول أثناسيوس إلى الوقوع في أقدام الإله المقدس الأقدس ، لكنها لم تكن أكثر. ثم عاد أثناسيوس إلى مسكنه ووجد أن الدهشة كبيرة أن مخازن الدير كانت مليئة بكل ما هو ضروري. سرعان ما عاد العديد من الإخوة إلى الدير. بمشيئة ملكة السماء في لافرا سانت Afanasiya منذ ذلك الحين لا يوجد خبير اقتصادي ، ولكن فقط من دون دولة اقتصادية أو مساعدة اقتصادية. في ذكرى ظاهرة "سيدة القديس" المعجزة رسم أثناسيوس في الغار أيقونة العذراء المقدسة Domostroitelnitsa. على هذه الأيقونة ، صورت والدة الإله جالسة على العرش مع الإله الممنوح على يدها اليسرى. على الجانب الأيمن من العرش في موقف الصلاة يصور الراهب ميخائيل من سينيان ، وعلى اليسار - أثناسيوس ، يمسك في يديه شكل من أمجاده ، ويرمز إلى هذه الرعاية الخاصة ، والرعاية والرعاية التي يقدمها دار الأم. على موقع ظهور القديس ثيؤؤؤؤؤس القديس العظيم أقيم أثناسيوس تكريما لكنيستها الصغيرة باسم مصدر الحياة. في ذلك كان رمزًا يصور المعجزة التي حدثت هنا. لا يزال المصدر يتدفق بوفرة ، ويطفئ عطش الحجاج ويعطي المؤمنين الشفاء.
