بالطّبع كلّ إنسان له دور أساسيّ في متاعبه والإنسان الّذي يتحمّل المتاعب الّتي تفرَضُ عليه ولا ذنب له فيها إلّا أنّه قادرٌ وصامت وراضخ لمشيئة الرّب هو الانسان الّذي ينال الحظوة في عيني الرّب ويريحه في النّهاية ، ألمهم أن نحتمل متاعبنا بفرحٍ وصبرٍ والرّب يسمع ويرى ويتصرّف مهما تآلبت علينا الظّروف وقست ... فهذه وزنات نحملها وذخيرة عندما نقابل وجهه الحبيب ...
موضوع رائع أختي باركك رب المجد