الرَّبُّ لِي بَيْنَ مُعِينِيَّ
مز 7:118
لانك أمين ومعين ومحب
شعرت أنني مظلوم فنظرت إلي يوسف
و شعرت أنني وحيد فنظرت إلي يعقوب
و شعرت أنني حزين فنظرت إلي إيليا
و شعرت أنني محروم فنظرت إلي حنه
و شعرت أنني مريض فنظرت إلي أيوب
و شعرت أنني حزين و بلا رجاء فنظرت إلي التلاميذ بعد صلبك ...
نظرت إليهم و أكتشفت في نهاية كل قصص حياتهم
أنك أمين .. معين .. محب .. قريب ..
لأنك إله رحمته أوسع من السماء
كلمات لأبونا المحبوب القمص داود لمعي