ثلاث أيام و ثلاث ليالٍ
قد تبدو مدة قصيرة لكن مع الله الوقت مختلف.
ففيها حدثت ملحمة فداء إرتجت لها السماء والأرض وشهدت لها الطبيعة
،فقد تم خلاص البشر ورفع الخطية وعقوبتها الموت.
نزل المخلص للجحيم و حرر أنفس الراقدين ،
و سبى سبياً وعتقنا من العبودية ، صار بكر كل خليقة، أصلح الأرضيبن مع السمائيبن.
كل الأحداث كانت تقول أن الأمر إنتهى فالجميع هربوا والمسيح في القبر
،لكن يأتى هتاف الملاك "المسيح قام" حقاً قام
كل عام وجميعكم بخير متمنياً لكم أياماًمباركة