. و أعود أتذكر أن الصلاة ذات عوض ذات. لذا كن ردائي و صلاتي و كياني الداخلي.
أنت مخدعي.فإذا خرجت منه أدخل إلي التجارب.و أنا هنا أريد أن تدخل أنت داخلي.و أخرج أنا خارجى.فلا تصيبني تجارب فقدانك.لأن بقاءك فيَ يعوضني حتي عن فقداني أنا.لكنني لست مؤهلاً لأعيش من غيرك.أنت أيها الرب يسوع بالحقيقة صلاتي.
ميرسى على مشاركتك المثمرة مرمر