ضيقة يتعرض لها اثنان: أحدهما مؤمن والآخر غير مؤمن.
فيضطرب غير المؤمن ويخاف ويقلق،
ويتصور أسوأ النتائج، وتزعجه الأفكار..
أما المؤمن فيلاقيها بكل اطمئنان وبسلام قلبي عجيب،
واثقاً أن الله سيتدخل ويحلها، وأنها ستؤول إلى الخير،
ويقول في ثقة إن الله سوف يهتم بي...
حقاً إني لا اعرف كيف ستُحلّ المشكلة،
لكني أعرف الله الذي سيحلها..!!