[walaa farouk]

مدرس العهد القديم بالكلية الإكليريكية بالدير المحرق
- ولد بميت دمسيس- محافظة الدقهلية، في يوم (13/10/ 1915م).
- أخيه الأكبر فهمي نال نعمة الكهنوت باسم: القس " يوحنا جرجس " بكنيسة مارمرقس بشبرا، وصار رفيق القمص ميخائيل إبراهيم والقمص مرقس داود.
- حصل على الشهادة الإبتدائية عام (1928م)
- في سن الرابعة عشرة ظهرت مواهبه في الكتابة والشعر والمسرح.
- ذهب إلى دير الأنبا أنطونيوس في الخامسة عشرة من عمره! لكن أخية الأكبر فهمي ذهب إليه وأعاده إلى البيت\ز
- حصل على البكالوريا بتفوق عام (1933م) فرفض أن يدخل الجامعة
- التحق بالكلية الإكليريكية عام (1934م) وتتلمذ على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس.
- حصل على بكالوريوس العلوم اللاهوتية في عامين فقط سنة (1936م)، وكان ترتيبه الأول رغم صغر سنه!
- مدحه الأرشيدياكون حبيب جرجس في خطاب لنيافة الأنبا ساويرس مطران المنيا قائلاً: " لو وجدت من عينة نجيب عشرة، لعادت الكنيسة إلى عصر أثناسيوس "!
- تزوج من " للي توفيق "، التي تخرجت من مدرسة المعلمين وعملت مدرسة، وأنجب ابنه ميشيل والدكتورة مريم زوجة القس أغسطينوس شاكر، كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس - الملكية البحرية - ملوي.
- قالت عنه ابنته الدكتورة مريم: نحت في الصخر لتظهر كتبه، اشتهر بالدقة المتناهية في تفسيراته، عُرف بالشمولية وتعدد تخصصاته، كرس حياته للخدمة والكتابة والتعليم، متحمس لعمل الخير.
- أسس جمعية أبناء الكنيسة في الزقازيق، وجمعية السلام الأرثوذكسية بملوى.
- أصدر كتابه الأول " الجسد " الذي لاقى نجاحاً باهراً. وبعده أصدر عدة كتب هي: تفسير سفر التكوين، الخروج، اللاويين، العدد، التثنية، يشوع، القضاة، راعوث، صموئيل أول، صموئيل ثاني، ملوك أول، ملوك ثاني، وكتاب حقائق إلهية في سر المعمودية، كنيسة الأمجاد.
- رسمه الأنبا ساويرس مطران المنيا أرشيدياكون عام (1945م).
- دُعي للكهنوت في كنائس كثيرة فاعتذر شاعراً بجسامة المسئولية.
- درس في الكليات الإكليريكية الثلاثة: المنيا، المحرق، البلينا، الوعظ واللاهوت الرعوي، والعهد القديم.
- كان أميناً في خدمته، وجاهد فقد قضى ليلة كاملة في برد الشتاء، على محطة القطار عند عودته من محاضرة بالكلية الإكليريكية.
- مدحه الأنبا غريغوريوس قائلاً: " إكليريكي لا غش فيه، من خيرة من تخرجوا في الكلية الإكليريكية، تقيَََ، من أكفأ من خدموا الكنيسة والمنبر، أمانة وفضيلة ومعرفة ".
- وصفه من تعاملوا معه بأنه وديعاً وهادئاً، رقيقاً في أُسلوبه.
- أحب العطاء، واهتم بالعشور وكان يمتلك مفكرة أطلق عليها: مفكرة العشور، يكتب فيها ما دفعه وما يتبقى عليه من العشور حتى لا ينسى!
- كان يصلي في الكنيسة والبيت، ويرنم ترانيماً كثيرة كتبها.
- أجا اللغات: القبطية، العبرية، اليونانية، الإنجليزية، الفرنسية، والعربية.
أصدر تفسير سفر التكوين، الخروج، اللاويين، العدد، التثنية، يشوع، القضاة، راعوث، صموئيل أول، صموئيل ثاني، ملوك أول، ملوك ثاني، الجسد، حقائق إلهية في سر المعمودية، كنيسة الأمجاد.
- كتب مسرحيات رائعة، لأنه كان يؤمن بدور المسرح في بناء الوعي القبطي.
- كان شاعراً موهوباً، رقيقاً
- تنيح بسلام في يوم (18/11/1991م).