الابن الضال: كان يرى الحلة الأولى المعمودية والحياة مع المسيح قيداً.
أما الآن فإنه يراها عمق الحرية
كان يرى العجل المسمن أكلة مصحوبة بالقيود.
أما الآن فأصبح يرى فيها جسد الرب ” أكلة القائمين من الموت“.
كان يرى في وصايا أبيه سجناً وقيوداً.
أما الآن فإنه يرى فيها رباطات المحبة وأحضان الآب وقبلاته.
الرب يظهر بذاته للنفس التائبة ليقيمها.
أبونا بيشوى كامل