مغارة الرب يسوع المسيح الطفل .
يوسف ومريم : رمزا الإنسانيّة كلّها حيث الرجل والمرأة هما معاً صورة الله ومثاله كما ورد في سفر التكوين فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه، على صورةِ اللهِ خلَقَ البشَرَ، ذَكَرًا وأُنثى خلَقَهُم
(تك 1: 27).
الرعاة : وهم يمثّلون فئة الفقراء والبسطاء كونهم أفقر طبقات الشعب في تلك الأيام. يضاف إلى ذلك أنهم يذكّروننا أن المسيح هو الراعي الحقيقي الّذي خرجَ من نسل الملك داود، الملك الّذي وُلِدَ راعيا.
المجوس : وهم يمثلون فئة المتعلمين والأغنياء الّذين لا قيمة لما يملكونه أو يعلمونه إن لم يقدهم إلى المسيح. كما أنّهم يذكّروننا أيضاً بالمسيح الّذي هو ملك الملوك. وفي ولادة المسيح اصبح جميع البشر واحد في عين الرب والناس لان هناك من يعتبروه ان أنفسهم اهم من دراجة علية في حياتهم ، لان ليسوع اصبح الجميع واحد وصارة للجميع فرح حقيقي واحد لان ولد من أنار الحياة واعطا طريق للملكوت والمصالحة مع الله ابينا السماوي .مجد وإكراما لك يارب ومخلص البشر مع ابيك امين