الأصحاح 2 العدد 17
قال المعترض الغير مؤمن: نفهم من العدد 2: 17 أن خيمة الاجتماع وتابوت العهد كانت وسط المحلة، بينما يقول العدد 10: 33 إن التابوت كان أمامهم ليلتمس لهم منزلًا ,
وللرد نقول بنعمة الله : كان الموضع الطبيعي لخيمة الاجتماع بما فيها التابوت وسط المحلة، كما جاء في العدد 2: 17 , أما ما جاء في العدد 10: 33 ففيه احتمالان: 1 - تقدَّم التابوت هذه المرة فقط، استثناءً للقاعدة, 2 - المقصود بتقدُّم المسيرة هو المعنى المعنوي، فقائد الجيش يتقدّم جنوده، مهما كان موقعه الجغرافي,