آون (حز 30: 17 أو بيت شمس (ارميا 43: 13) وهي المعروفة لدى الأغريق باسم هليوبولس وكانت مركزًا لعبادة الاله "رع" اله الشمس ومكانها اليوم ضاحية المطرية القريبة من القاهرة، وبعمل صفون (خر 14: 2) وربما كان موقعها بالقرب من تل الدفنة التي هي تحفنحيس كما ذكر الكتاب المقدس. وجاسان (تك 47: 6 و 27) وهي منطقة تقع إلى الجانب الشرقي من الدلتا، وحانيس (اش 30: 4) وربما كانت هذه هي المدينة التي عرفت لدى الكتاب الكلاسيكيين باسم هيراكليوبولس الكبرى Herakleopolis Magna وهي التي تعرف في العصور الحديثة باسم اهناسيا المدينة، ومجدل (خر 14: 2) بالقرب من البحر الأحمر أو بحر سوف، ونو (ارميا 46: 25) أو نوآمون (ناحوم 3: 8) وهي التي كانت معروفة لدى الكتاب الاغريق باسم طيبة Thebes وتعرف الآن باسم الاقصر، وكانت عاصمة مصر العليا ومركزًا لعبادة آمون، ونوف (اش 19: 13) أو موف (هو 9: 6) المعروفة في اليونانية باسم ممفيس عاصمة المملكة القديمة ومكانها اليوم "ميت رهينة"، وفتروس (اش 11: 11) في المصرية القديمة "بأتأرسي" لأو أرض الجنوب أو مصر العليا، وفيبستة (حز 30: 17) وهي تل بسطا الحديثة التي تقع إلى الجانب الشرقي من الدلتا، وفم الحيروث (خر 14: 2) بالقرب من البحر الاحمر أو بحر سوف، وفيثوم (خر 1: 1) وقد ظن البعض أنها "تل المسخوطة" وظن آخرون أنها "تل الرطابة" ورعمسيس (خر 1: 11) وربما كان مكانها اليوم بلدة "قنطير" أو "صان الحجر" وكلاهما بلدتان تقعان في شمالي شرقي الدلتا، وسين (خر 30: 15 و 16) وهي نفس "بلوسيوم" في العصر الكلاسيكي و "تل الفرماء" في العصور الحديثة، وتقع على بعد ثمانية عشر ميلًا شرقي قناة السويس، وسكوت (خر 12: 37) وربما كان مكان هذه اليوم هو "تل المسخوطة" في وادي الطميلات، واسوان (خر 29: 10) ، وتحفنحيس (ار 43: 7 وحز 30: 18) هي "تل الدغنة" الحديثة في الجزء الشمالي الشرقي من الدلتا، وصوعن (عدد 13: 22) وهي التي كانت معروفة عند اليونان باسم "افارس" أو "تانيس" وهي صان الحجر الحديثة في الجزء الشمالي الشرقي من الدلتا.