وُلد المسيح فأعلنت السماء الفرح الذي صار من نصيب الأرض، فهل قبلت المسيح في قلبك ليكون على أرضك المسرة؟
ثم مات المسيح فحمل الخطايا ودفع ثمنها، فهل قبلته كمخلِّصك الشخصي؟
ثم قام المسيح فكانت قيامته دليل إكمال العمل، فهل سَعِدتَ بهذا؟
ميرسى على مشاركتك المثمرة مرمر
ربنا يفرح قلبك