عرض مشاركة واحدة
قديم 10 - 07 - 2012, 08:39 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 17 العدد 3

قال المعترض الغير مؤمن: ورد في لاويين 17: 3 و4 كل إنسان من بيت إسرائيل يذبح بقراً أو غنماً أو معزى في المحلة أو يذبح خارج المحلة وإلى باب خيمة الاجتماع، لا يأتي به ليقرب قرباناً للرب أمام مسكن الرب، يُحسب على ذلك الإنسان دم, قد سفك دماً فيُقطع ذلك الإنسان من شعبه , وورد في التثنية 12: 15 أن يأكل الإنسان كل ما تشتهي نفسه في جميع أبوابه, وفي آية 20-22 يأكل كل ما تشتهي نفسه إذا كان المكان الذي يختاره الرب بعيداً عنه

وللرد نقول بنعمة الله : الكلام في سفر التثنية عن أمرين: 1 - المحرقات لله، وقد قال عنها في آيتي 13 و14 : احترز من أن تُصعد محرقاتك في كل مكان تراه، بل في المكان الذي يختاره الرب في أحد أسباطك هناك تصعد محرقاتك، وهناك تعمل كل ما أنا أوصيك به , وفي آيتي 17 و18 : لا يحل لك أن تأكل في أبوابك عُشر حنطتك وخمرك وزيتك، ولا أبكار بقرك وغنمك ولا شيئاً من نذورك التي تنذر ونوافلك ورفائع يدك، بل أمام الرب إلهك تأكلها، في المكان الذي يختاره الرب , وهو مثل ما ورد في لاويين 17: 3 و4, فالمقصود أن يقدم ذبائح لله في المحل الذي يفرزه الله لعبادته, 2 - الذبح للأكل الاعتيادي، فيجوز له أن يذبح في أي محل شاء، وهو الذي أورده المعترض وأوهم وجود تناقض بينه وبين ما ورد في سفر اللاويين

  رد مع اقتباس