والعلاقة بين هذه الثلاثية الجميلة نجدها في آية سجلها موسى في ترنيمته الشهيرة في خروج 15: 13 وهذه العلاقة هي كالآتي: في مزمور 22 نجد الفداء بالنعمة، وفي مزمور 23 نجد الإرشاد بالرأفة، وفي مزمور 24 نجد مسكـن قدسه.
أو بلغة آساف في مزمور 73: 24 نجد في مزمور 22 النعمة المخلصة، وفي مزمور23 نجد الرأي الهادي، وفي مزمور24 نجد المجد العتيد.
ويلخص كل مزمور سؤال كالآتي:
مزمور22 لماذا تركتني؟
مزمور23 أين تُربض؟
مزمور24 من هو هذا؟
فكأن المسيح في مزمور22 وحيد منفرد، وفي مزمور 23 نجده مع أحبائه، وفي مزمور 24 هو فوق الجميع.
وإذا عقدنا المقارنة بين مزاميرالراعي الثلاثة هذه نجد الآتـي:
مزمور22
مزمور23
مزمور 24
الماضي
الحاضر
المستقبل
النعمة
الإرشاد
المجد
تواضع المسيح
ترفق المسيح
قوة المسيح
الخلاص بالدم
الخلاص بحياته
الخلاص بظهوره
صليب الفداء
عصا الرعاية
صولجان الملك
جبل المريا
الوادي
جبل صهيون