وطبعا أيض كثيرا من النبوات ذكرت بالمضارع
سفر العدد 24: 17
أَرَاهُوَلكِنْلَيْسَالآنَ. أُبْصِرُهُ وَلكِنْلَيْسَقَرِيبًا. يَبْرُزُ كَوْكَبٌ مِنْ يَعْقُوبَ، وَيَقُومُ قَضِيبٌ مِنْ إِسْرَائِيلَ، فَيُحَطِّمُ طَرَفَيْ مُوآبَ، وَيُهْلِكُ كُلَّ بَنِي الْوَغَى.
رغم ان كل هذا عن المستقبل
ولكن عندما ندرس معا سنتأكد ان ترجمة نبوة عجيبا مشيرا ترجمتها بالمضارع وليس الماضي هو الصحيح وهو الذي يتفق مع التركيب اللغوي العبري.
الامر الثاني أيضا حتى لو تماشينا جدلا ان الكلام عن حزقيا الملك (رغم ان هذا غير صحيح بالمرة جملة وتفصيلا وسنتأكد منه لاحقا) فما الإشكالية ان حزقيا كغيره من رجال العهد القديم يرمز للمسيح؟
ولكن اكرر الكلام لا يصلح بالمرة لا على حزقيا ولا غيره ولا ينطبق الى على المسيح فقط وهو شهادة للاهوته. وكل المحاولات التشكيكية هو محاولات شيطانية لقوة النبوة ودقتها في اعلان مجيء المسيح وكيفية مجيؤه وأسلوب خدمته بل وإعلان لاهوته وأيضا تأكيد ان الكتاب الوحيد المكتوب بوحي الله القدوس هو الكتاب المقدس لهذا به هذه النبوات الدقيقة التي تحققت بطريقة لا تصلح ان تكون صدفة ولا يمكن ان يخترعها بشر.
للرد على ادعاء انها بالماضي وان الترجمات تشهد بهذا