إن اللغات الغريبة مسموعة ومفهومة حول العالم، ولكن اللغات الحالية لا تسمع ولا تفهم عندما ينطق بها "كألسنة غريبة". ما نسمعه هو مزيج من الإدعاء والتخبط والجلبة. فببساطة لا يمكننا ـأن نعلن أنه كما في وقت الكنيسة الأولى، "كل منا يسمع (يفهم) ما يقولونه بلغته الأصلية" (أعمال الرسل 2: 8).
ربنا يبارك خدمتك الجميلة مرمر