هذا هو أبونا السماوي ...
أب رحيم و قدير .. متاح في الليل والنهار
١- أبونا السماوي .....
المتاح لنا في كل حين ولا يمل منا إن أطلنا الحديث معه
.« توَكَّلُوا عَلَيْهِ فِي كُلِّ حِينٍ يَا قَوْمُ. اسْكُبُوا قُدَّامَهُ قُلُوبَكُمْ. اَللهُ مَلْجَأٌ لَنَا.» (مز ٦٢: ٨)
٢- أبونا السماوي .....
الذي يشعر بنا ويفهم ما نكلمه به دون أدنى إحتمال لسوء الفهم. لا نستحي أن نبكي أمامه أو نعبر بما فينا سواء بكلمات أو حتى أنَّات.
٣- أبونا السماوي .....
الذي لا تتغير مشاعره نحونا ولا مواقفه منا مع الأيام، إن تدفق محبته ورقته وحنانه لا يتوقف على حالتنا بل ثابت مهما صدر من طرفنا.
٤- أبونا السماوي .....
عنده القدرة أن يشبع عواطفنا ويجيب على حيرتنا من أقواله الصالحة ويشجعنا بمواعيده الأمينة ويشير علينا بالمشورة الفضلى التي تضمن لنا الشفاء الداخلي التام.