عندما ندرس روايتي الخلق كل منهما على حدا ثم نجمعهما معا نرى أن الله يصف ترتيب الخلق في تكوين 1، ثم يقوم بتوضيح أهم التفاصيل، خاصة المتعلقة باليوم السادس في تكوين 2. فللا يوجد أي تناقض هنا، بل هي مجرد وسيلة أدبية لوصف حدث بدءاً من العام إلى الخاص.
ربنا يبارك خدمتك الجميلة مرمر