(( خُذ إبنك وحيدك ،،،،،، و إصعده ،،، محرقة ،،
تك ٢٢ : ٢ ))
عندما خاطب الله أبينا إبراهيم بهذا الطلب ، فأطاع إبراهيم كلام الله ؛
لو تخيلنا ما يدور فى فكر أبينا إبراهيم بعدما طلب الله منه أن يقدم أغلى شئ عنده فنجد الآتى ؛
- الموقف صعب جداً و قاسٍ علىّٓ يا الهى ،
- لكن أنت سبق و وعدتنى بأن تجعل نسلى كتراب الأرض ، حتى إذا أستطاع أحد أن يعد تراب الأرض فنسلى أيضاً يُعٓد ، تك ١٢ : ١٧ ،
- وعدك لى يجعلنى أثق أنك سترسل لى ذبيحة بدلاً من إبنى ،
- و إن لم يحدث ذلك فإن ذبحته فأنت قادر على إقامته ،
هيا بِنَا نتمثل بأبينا إبراهيم فى إيمانه ،
فَلَو سمح الله بأن أُجَرَب فى أغلى شئ عندى -- مثل ؛
- فقد مال ،
- فقد عمل ،
- إنتقال قريب ،
- السماح بمرض ،
- مشكلة أو ضيقة ،
فلابد أن أتذكر وعده بأن ؛
- بركة الرب هى تغنى ، أم ١٠ : ٢٢
- لست تعلم الآن ما انا أصنع لكنك ستفهم فيما بعد ، يو ١٣ : ١٧
- أبُوالينامى و قاضى الأرامل ، مز ٦٨ : ٥ ،
- أنا الرب شافيك ، خَر ١٥ : ٢٦
- لا أهملك و لا أتركك