هل وجدت فيه ينبوع المحبة الصادقة الذي يُشبع حياتك؟
هل تتمتع معه بالأمان الحقيقي وسط عالم ممتلئ بالقلق والخوف؟
هل وجدت قيمتك الحقيقية فيه وسط مقاييس عالمية كاذبة زائفة؟
اسمعه يقول لك «لا تخف لأني فديتك. دعوتك باسمك أنت لي...
صرت عزيزاً في عينيّ مكرّماً وأنا قد أحببتك»
(إشعياء 43: 1 ،4).