بقلم:ماجى
الله في وسطها فلن تتزعزع.
مز: 46: 5
كل مكان دخله يسوع ملئه بالفرح و الشفاء و الامان.
خضعت له الطبيعة . اسر قلوب الخطاة. اعطى رجاء للكل
و حياة ابدية لكل من أمن به.
عندما دخل بيت زكا
" قال يسوع اليوم حصل خلاص لهذا البيت".
عندما هبت الرياح لانه كان بالسفينة سكنت الريح و هدأت العاصفة.
عندما دخل بيت الصبية وسط البكاء والحزن بسبب موتها حول النوح الى فرح و تهليل لانه اقامها.
فعل نفس الشيء مع العازر و مع الارملة التى فقدت ابنها الوحيد.
لم يذكر الكتاب مكان واحد كان به المسيح و غلب عليه اليأس او الحزن او الضياع.
الله هو هو امس و اليوم و الى الابد.
عندما يسكن الله البيت فلن يتزعزع. عندما يسكن الله القلب يحل السلام.
عندما يسمح ليسوع ان يستلم دفة القيادة فستبحر السفينة فى امان
مهما اشتد الريح و لن يمسها سوء.
لاني انا الرب الهك الممسك بيمينك القائل لك لا تخف انا اعينك .