كان رئيس المجمع يُنتَخب عادةً من خيرة الناس في المدينة.
كان رؤساء المجامع الآخرون، الذين ورد ذكرهم في الأناجيل، مناهضين ليسوع،
ما عدا هذا الرئيس، يايرس. وكان ليايرس هذا ابنةٌ وحيدة (لوقا 42:8).
أريد ان تتخيل معى هذه الأحداث
1.
• تخيَّل الحياة اليومية لدى هذه العائلة الصغيرة، التي انتظرت طويلاً حتى وُلِدَتْ هذه الابنة.
2.
• ماذا يمكن أن يحصل للعلاقة بين الأب والأم، حين يمرض الابن؟
حاول أن تفكِّر في إمكانيات متعدِّدة.
(ماذا تظنُّ أنه حصل لعلاقة يايرس بالله، حين مرضت ابنته؟)
3.
• لماذا قَبِلَ يايرس أن يطلب المساعدة من إنسان ليس له شأن في محيطه؟
4.
• ماذا حَصَلَ لقلب الأب، حين نما إليه خبر وفاة ابنته (العدد 35)؟
5.
• لماذا طلب يسوع من يايرس ألاّ يخاف، مع أنّ أسوأ ما يمكن قد حصل؟
6 .
• يقول يسوع لك اليوم: "لا تخف، آمن فقط".
• بِمَ يمكن ليايرس أن يؤمن، حتّى بعد وفاة ابنته؟
7.
• ماتت الابنة على يدي أمِّها، فيما الأب غائب.
برأيك، كيف كانت حالة الزوجة النفسية، حين رأت يسوع وزوجها يدخلان بيتها؟
الأخبار السارَّة: "لا تخف، آمن فقط"،
تعني هذه العبارة كما وردت على لسان يسوع:
"أَلقِ همَّك عليَّ؛ باستطاعتي معالجته."