“فلتأت قدامك صلاتي . أمل أذنك إلى صراخي” مز ٢:٨٨
في عالم انشغل فيه الجميع ....الأقربين صاروا بعيدين جدا ...
الآباء و الأمهات يعملون او علي التليفون
الصداقه قلت و الامانه في الصداقه شحت
بل ان حتي الانسان نفسه من كثره الانشغال اصبح لا ينصت لصوت نفسه المشتاقه الي الله
لذا وجب علينا الهدوء و الاختلاء للإنصات الي صوت الله
و الأهم ان نتكلم مع الله
الكل لا يسمع و ان سمع لا يفهم لكن الله يسمع جيدا جدا
لذا لنتحول الي الله و نطلب منه ان ينصت الي همسات القلب المتعب المشتاق الي وعاء يفرّغ فيه آرائه
و لن نجد افضلً من الله المشتاق الي توبه كل ابن ضال