+++ نتعلم من هذا الرجل شيئاً هاماً وهو أن علي الأنسان أن يُخضع مشيئته ولا يتمسك برأيه ...
نقدم رغبتنا لأبينا نعم ، ولكن ندع له الاختيار ....
فرغبة الرجل كانت رغبة مباركة وهي الوجود مع المسيح ...
ولكن المسيح كلفه بخدمة أخري ، ففرح بها ، وانطلق يخدم باجتهاد ...
فلنتعلم نحن أيضاً ألا نتشبث بآرائنا ، ونترك قيادة حياتنا لحكمة واختيار إلهنا .
موضوع راااائع بكل المقاييس
ربنا يبارك خدمتك