عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 11 - 02 - 2017, 03:16 PM
الصورة الرمزية Rena Jesus
 
Rena Jesus Female
..::| الاشراف العام |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Rena Jesus غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1424
تـاريخ التسجيـل : Sep 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 75,740

صورة اليوم

صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }

صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }


صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }
أيه اليوم


صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }


"اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق"
(لو 13: 24 )



صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }
تأمل ....

صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }


إن الأبواب الدهرية التي فُتحت لملك المجد، لا تزال مفتوحة لأول الخطاة. والدم الذي دخل به السيد، هو حجة الخاطئ في الاقتراب والقبول الأبدي.

لا مبرر الآن للشك أو الخوف أو الرعب. إن دخول الباب المفتوح بالإيمان بالمسيح - أي بمجرد الثقة بالعمل الذي أكمله لأجلنا، هو الدخول إلى السماء. ولكن كيف وعلى أية صورة؟ يا له من حق عجيب! إنه الدخول إلى السماء على حساب المسيح نفسه وبدرجة قبوله، والاتجاه رأساً إلى عرش الله، والوقوف في نور العرش البهي، في كل كمال وقبول المسيح نفسه. إن وجود أي عيب في الخاطئ المؤمن هناك، معناه وجود عيب، ويا لهول هذا الفكر، في الجالس على العرش نفسه. إن المؤمن يقف هناك لا في استحقاقاته الشخصية، بل في استحقاق المسيح. لقد قال المسيح للـّص التائب "اليوم تكون معي في الفردوس". لاحظ أنه لا يقول فقط "في الفردوس" بل يقول "معي" ويا لها من كلمة ثمينة!.

"فإن المسيح أيضاً تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل الأثمة لكي يقربنا إلى الله" (1بط 3: 18 ) . هذا هو إنجيل نعمة الله الكامل. لا توجد حلقة مفقودة في هذا الإنجيل. إن المؤمن على حساب آلام وموت المسيح قد قرب إلى الله فيه، ليس إلى الصليب فقط، بل إلى العرش. ليس فقط إلى مكان، بل إلى شخص.

ما أعجب هذا الحق، قرب إلى الله في المسيح. قد صارت للمؤمن حياة المسيح وسلامه وكرامته وكماله ومجده! "لأنه كما هو في هذا العالم، هكذا نحن أيضاً" (1يو 4: 17 ) .

وقد يسأل القارئ قائلاً: هل إلى كل هذه البركات يقود الباب المفتوح؟ نعم أيها القارئ العزيز، يقود إلى كل هذه البركات العجيبة الحاضرة! وطالما المسيح جالس عن يمين الله، فالباب يبقى مفتوحاً ليلاً ونهاراً.

والدخول من الباب الضيق معناه، نوال الخلاص والمصالحة مع الله بالإيمان بالرب يسوع المسيح. ادخل الآن. هناك ينتظر يسوع المبارك، في محبته غير المحدودة. هو ينتظر إتيان جميع الخطاة إليه ونوالهم الخلاص بالإيمان .

لا تؤجل، فربما يكون الغد متأخراً جداً! ربما يكون السيد قد قام وأغلق الباب أمامك إلى الأبد.



صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }

ترنيمة اليوم

صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }





صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }

رساله ليك


صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }


ثق أن يسوع يرى كل شئ وسيتدخل فى المناسب


صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }

كلمه منى ليك
صباح الخير أيها الفرح المسيحى { الأحد 12-2-2017 }


مافيش حاجة في الدنيا كاملة!
حتى الحاجات الممتعة اللطيفة دايماً ناقصها حته...
كمّل اللي تقدر عليه من ناحيتك وبعدين ارضى واستمتع بيها على نقصها..
ارضى كده كده


ما ينفعش تاخد كل حاجة لكن ينفع تختار ..
قوتك في اختيارك فمتسيبهوش يضيع منك ..
حتى لو كعبلت معاك اختار عشان تفضل حر..
اختار كده كده


الدنيا مرايتك..
ما تستناش منها وش حلو الا لو انت اللي بدأت ..
لو مش عايز تضحكلها علشان هي وحشة و ما تستحقش الضحك،
اضحكلها عشان هي تافهة و متستاهلش التكشير ..
اضحكلها كده كده
رد مع اقتباس