أخى الحبيب...لا تنس أنه كان هناك أغنياء صالحون
(يوسف الرامى-نيقوديموس)
و لم يطلب الرب منهم ترك أموالهم فالخطية إذن،
الساكنة فى أعماقنا وسط العالم المادى ، هى محبة المال ذاته،
وهى تمنعنا من رؤية عمل الله فلنتب عنها. وبدلاً من تمنى الغنى
فلنتمنى ما هو أبقى وأنفع، حيث لا سارق ولا سوس،
و هو الملكوت المعد لنا من قبل أبينا الغنى.