الاضطهاد السادس
في عهد مكسيميانوس التراقي سنة 235 م.
كان هذا الإمبراطور دموياً،
فمكَّن الشعب من اضطهاد المسيحيين،
وأمر بقتل الأساقفة والرعاة ظناً منه أنَّ هذه هي نهايِة المسيحية..
ولم تعرِف البشرية في كل تاريخها شُهداء كشُهداء المسيحية الذين نالوا الجعالة من أجل ثباتهم في الإيمان إلى النَّفَسْ الأخير.