يارب خذ سوطاً واطرد الأفكار الشريرة من عقلى ليكون بيت صلاة ، ويلهج فى ناموسك نهاراً وليلا " أبونا بيشوى كامل "
يارب اصنع سوطاً واطرد من قلبى محبة العالم ، والحقد ، والكراهية ، وحب الظهور .. لكى يكون هيكلاً طاهراً لك ، ولكى أعرف أن أحبك من كل القلب " أبونا بيشوى كامل "
ليكن يارب جسدى بيت صلاة .. بيتى وعائلتى بيت صلاة .. وطهارة وبركة " أبونا بيشوى كامل "
أعطنى أن أكون سريع الاستجابة لإلهامات روحك القدوس فىّ عن طريق الصلاة " أبونا بيشوى كامل "
أعطنى أن أكون على صلة بك فى كل أعمالى وأتمم مشيئتك يا أبتاه " أبونا بيشوى كامل "
الصلاة هى الوقود المستمر لإلهاب القلب بالحب الإلهى " أبونا بيشوى كامل "
ترديد اسم يسوع .. تولد فى القلب محبة شديدة للمسيح بالروح القدس المنسكب فينا كتيار نازل من السماء يثمر فينا شكراً دائماً ، وصلاة متواترة ، وحديثاً حاراً عن الرب " أبونا بيشوى كامل "
اهمال الصلاة المستمرة طول اليوم هو إنفصال عن ينبوع القوة الإلهية " أبونا بيشوى كامل "
إن اهمال الصلاة .. والتأمل فى كلمة الله .. وحياة التسليم .. كذا اهمال التناول ، ووسائط النعمة هى أساس السقوط فى أشر الخطايا " أبونا بيشوى كامل "
السرحان فى الصلاة يصبح عدم تقدير لله ، وتحقير للآب السماوى الذى نقف أمامه " أبونا بيشوى كامل "
الذى يريد أن يكون فى حياة التسليم لله ، وفى رعايـة ملاكه لابد أن يكون فى حياة صلاة دائمة .. صلاة قلبية .. صلاة انسكاب وتسليم لله " أبونا بيشوى كامل "
كل مواجهة مع المسيح هى صلاة تجديد .. وكل صلاة هى خبرة إيمانية .. وكل خبرة إيمانية هى حياة أبدية " أبونا بيشوى كامل "
الصليب هو السكة الوحيدة للتلمذة للمسيح " أبونا بيشوى كامل "
الصليب هو مكان الحب المبذول والدم المسفوك " أبونا بيشوى كامل "
الهروب من الصليب هروب من المجد " أبونا بيشوى كامل "
نفس بلا صليب كعروس بلا عريس " أبونا بيشوى كامل "
ربى يسوع ... اعطنى روحك المملوء حباً الذى اوقع اللص القاتل اسيراً فى احضان محبتك " أبونا بيشوى كامل
الفرح هو رأس مال الكنيسة " أبونا بيشوى كامل "
حيث يسكن يسوع هناك يكون التسبيح " أبونا بيشوى كامل "
لا حياة لإنسان مسيحى بدون جسد الرب ودمه " أبونا بيشوى كامل
الإنجيل هو مدرسة الحب ، ومعلمه ، والكاشف عن وسائله وكيفية الامتلاء منه" أبونا بيشوى كامل
وصية الإنجيل صعبة للانسان العادى ، ومحببة وسهلة للانسان الحى بالمسيح" أبونا بيشوى كامل
من أجل ضعف الإيمان وعدم اكتشاف القوة اللانهائية فى حياة بعض المسيحيين تخيلوا أن وصية الإنجيل لا تلائم العصر . عصر الصواريخ .. وأن الحياة المقدسة مستحيلة فى عصر الانحلال الخلقى .
ولكن لو عرفوا أن وصية الإنجيل لا تنفذ إلاَّ بالمسيح الساكن فيهم لاكتشفوا أنهم يملكون الذى هو أقوى من الصاروخ .. يملكون قوة المسيح وأن أسلحة محاربتنا بالمسيح قادرة على هدم حصون " أبونا بيشوى كامل