سؤال من أحد الأحباء:
+++ واعلم يقينا انه لم ولن (في المطلق) توجد خطية في الوجود كله (مهما ما كانت بشاعتها وقوة فعلها المُدمر) يقف امامها قوة دم المسيح الذي يطهر منها ويمحوها محواً ولا يعود لها أي ذكر قط لا أمامه ولا في الضمير، لأنه يشفي الأعماق حتى انه يرفع ملامة الضمير ويشع فرحه الخاص في النفس، فقط ثق فيه وعيش معاه ولا تترك مخدعك قط ولا إنجيلك (مهما ما حدث) لأن منه تستمد معونة القوة العُليا... كن معافي