رؤيه 2:10
《ﻻتخف البتة..لكم ضيق عشرة أيام.》
أبونا السماوى يهبنا الحب بغنى ويفيض
علينا بنعمته بل حدود ويعطينا الروح بﻻ
كيل ويعوضنا أضعاف اضعاف عما فقدناه
أما من جهه آﻻمنا وتجاربنا يضع لها حدودا
محدده جدا من بدايتها لنهايتها بحسب
حكمته الفائقة المعرفة.!
هيا..كن واثقا هناك حدود لﻷلم والمرض
حدود للظلم والمعاناه وإﻹنتظار والوحده.!
ثبت نظرك على يسوع فقط وقت المحنه ﻻ
على مايحدث حولك وتمتع بحبه ومعونته.!
ثق..هو وحده المتحكم فى كل اﻷحداث
واﻷشخاص وأصحاب القرار.!
فقلب الملك كجدول مياه بين يديه
يميل قلبه حيثما يشاء ..!!
وإمتلك اﻹيمان←اﻹيمان اﻷصيل بأنه
أمين "ولن يختبئ فى زمن الضيق "
تأكد..سيقودك من الضيق للرحب
ويغير لك اﻷزمنه واﻷوقات
ويخرج من اﻵكل أكﻻ "شيئ ممتع"
ويحول كل ماحدث لخيرك
هيا.. إغسل ذهنك بمياه كلمه الله
كما تغسل جسدك..لتنتعش وتمتلئ
بقوه اﻷمل والرجاء والفرح والسﻻم
وإقبل مايحدث بشجاعه اﻹيمان والشكر
ثق فى حب الرب المعجزى لك وأمانته
وأن فجرا جديد ينتظرك..وقريبا جدا
ستشرق شمس البر والشفاء فى أجنحتها
وستفرح بقوة وقدره وتعويض إلهك العظيم.!
هلل ورنم
زمن الضيقه زمن محدود
《أنا ليا إله عظيم》
ومعاه مفيش مستحيل