طروباريّة الشهيد باللحن الثالث
أيها القدّيس اللابس الجهاد والطبيب الشافي اليان، تشفّع إلى الإله الرحيم أن ينعم بغفران الزلات لنفوسنا.
أبوليتيكيون للشهيد العظيم إليان الحمصي الشافي باللحن الرابع
تبتهجُ حمص بكْ، طبيباً للأشفية. إذ آمنتَ بالمسيحْ، نلتَ منهُ الهبةْ لكل المرنمين: استشهدت بالمساميرْ، مماثلاً السيدْ. ففاضت رفاتك دواءً لكلِ داءْ. لذا نكرمكَ يا شهيدُ إليان.