من يصالح أخاه في حجرته الخاصة يشفيه من الشر،
أما من يتهم آخر في اجتماع علني فيدمي بالأكثر جراحاته.
من يشفي أخاه خفية يعلن قوة حبه،
وأما من يجعل أخاه في خزي أمام أصحابه فيبرهن على قوة حسده.
الصديق الذي ينتهر آخر في السر هو طبيب حكيم،
أما من يرغب في معالجته أمام أعين الكثيرين ففي حقيقته هو شتّام
(مار اسحق السرياني)