4- غرضه:
إبراز فشل الإنسان الذريع، وفي نفس الوقت نعمة الله التي لا تفرط في مَن تحب، إذ أن هبات الله ودعوته هي بلا ندامة. فبعد أن ظهر فشلهم المخزي في الكهنوت، ثم في رفضهم لملك الرب عليهم وطلبهم لأنفسهم ملكًا غير الرب، يعود ويرحمهم ويعطيهم بمحبته رجلاً بحسب قلبه. وعلى الرغم من اضطهادهم لهذا الرجل ورفضهم إياه فهو الذي يخلصهم من كل ذلهم.
5- أقسامه:
1) صموئيل1-7
أ- ولادته:
ُلد كاستجابة لصلاة أمه ص1
وتسبيحة أمه بعد ولادته2: 1-10
ب- دعوته:
حفظ الرب له رغمًا عن نجاسة المحيطين به 2: 12-26
تحذير الرب لعالي 2: 27-36
الرب يعلن نفسه لصموئيل ص3
ج- خدمته:
القضاء المروع على إسرائيل وضياع التابوت ص4
التابوت سبعة أشهر عند الفلسطينيين ص5
عودة التابوت ص6
النصرة بالصلاة ص7