غاية سفر حزقيال:
1 – السّبي والدّمار هما نتيجة الانحراف إلى عبادة الأوثان وارتكاب الشّرّ.
وهكذا تصحّ نبوءات إرميا ( دون أن يذكر اسمه) معطيًا صورة مفارقة مجد الرّب الهيكل (10: 18-19، 11: 23) وسقوط أورشليم (33: 21).
2 -"التّوبة" هي طريق الرّحمة الإلهيّة. (18: 27).
3-العقاب ليس عن خطايا سالفة عن جيل سابق وإنّما بسبب الجيل المعاصر له وقد أكّد النبيّ أنّ كلّ نفس مسؤولة عن خطاياها الشّخصيّة لا عن خطايا الغير (18: 2 -4) كما لا يخلص أحد على حساب آخر (14: 20).
4-يعلن السّفر عن إمكانية تقديم القلب الجديد والرّوح الجديد لأولاد الله.
5 -يتقدّم السّيّد المسيح كداود الجديد الذي يملك عوض الملوك الأشرار ويردّ الكلّ إلى روح واحد.
6- انطلق بهم السّفر إلى هيكل جديد مُغاير للهيكل القديم الذي اعتاد النبيّ أن يراه في صباه.
7- حوى السّفر نبوءات تخصّ انقضاء الدّهر والعصر السّابق لنهاية العالم.
8- أعطى صورةً واضحة للقيامة. (الإصحاح ٣٧) " هكذا قال السّيّد الرّبّ لهذه العظام. هانذا أُدخِل فيكم روحًا فتَحيَون. وأضع عليكم عَصَبًا وأُكسيكم لحمًا وأبسط عليكم جِلدًا وأجعل فيكم روحًا فَتَحيَون وتعلمون إنّي أنا الرّبّ".