الكتاب المقدس يعلمنا أن الإيمان هو وسيلة الخلاص

«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكى لا يهلك كل من يؤمن به؛ بل تكون له الحياة الأبدية» (يوحنا 3: 16).
«الذى يؤمن به لا يُدان، والذى لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله» (ىوحنا3:18).
«آمن بالرب يسوع المسيح فتخلص أنت وأهل بيتك» (أعمال 16: 31).
«وأما الذى لا يعمل ولكن يؤمن بالذي يبرر الفاجر فإيمانه يُحسَب له براً» (رومية 4: 5).
«لأنكم بالنعمة مخلّصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله» (أفسس 2: 8).
من الآيات السابقة وغيرها، نفهم أن الخلاص هو بالإيمان بالرب يسوع المسيح؛ والإيمان ليس هو ثمن الخلاص، لكنه الوسيلة التي بها يحصل الإنسان عليه. أما ثمن الخلاص فهو «دم المسيح» (1بطرس 1: 18،19).