شرح:
تتوقّف الكنيسة أمام شجاعة وبسالة هؤلاء الفتية السبعة الذين ملأت التعزية قلوبهم، وكذلك المجد الذي انفتحت عليه أعينهم في السماء، وهم ما يزالون في الأرض وتحت وطأة التعذيب.
كما تتوقّف أمام تخطّي الأم عاطفة الأمومة الطبيعيّة ناظرةً إلى خلاص الله للإنسان والقيامة.