صوت ربنا ليك اليوم 16 /10 /2016
رجاء الشركة مع المحب الفادي وقضاء الابدية في رفقته
يجعل سنوات الانتظار كأيام ٍ قليلة .
وفي سنوات الانتظار نعيش اللقاء .
نتصور ، نتخيل ، نحلم ، نرسم ، نستعد .
انتظار الفرح يجعل ما حولنا مفرحا ً .
انتظار الفرج يجعل كل الضغوط خفيفة ً
محتملة فنسعد بالانتظار سعادتنا باللقاء ،
وتبدأ شركتنا بالحبيب المنتظر من الآن .
ونضم فترة الانتظار فتلتحم بوقت البقاء الابدي معه .
فاسعد بانتظارك لانه بعد قليل ٍ جدا ً سيأتي الآتي ولا يبطئ .