هناك إله واحد حقيقي.
كل البقية مزيفين، مجرد زاعمين لعرش الصالح.
لكن مثل الأثينيون فى أعمال الرسل 17،
عالمنا يستمر فى وضع صنم وراء صنم
فى المكان الذي يجب ان يكون لله وحده.
لكن، يمكننا ان نكون مختلفين!
يمكننا ان نعيش كأمثلة مضيئة
لإله العدل، الصلاح، الرحمة، والنعمة.
يمكننا ان نعكس قداسته،
ونشارك أمله للتائهين،
ونصنع فارقاً حقيقياً فى عالمنا.
لذا فلنبدأ بفعل ذلك — اليوم!