+ لذلك سمع الرب فغضب واشتعلت نار في يعقوب وسخط أيضاً، صعد على إسرائيل. لأنهم لم يؤمنوا بالله ولم يتكلوا على خلاصه. (مزمور 78: 21 – 22)
فغضب الله يُعتبر رد فعل مُناسب لطريقة حياة الناس وسلوكهم في حياتهم الحاضرة لأنها تأثر في مستقبلهم والأجيال القادمة، بل وتمتد – أيضاً – للحياة الآتية فيمكثوا في الهلاك الأبدي تحت الدينونة في المكان المعد لإبليس ملائكته.
+ ثم يقول أيضاً للذين عن اليسار: اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المُعدة لإبليس وملائكته (أعوانه). (متى 25: 41)