(سؤال) ليه مش قادر استفيد عملياً من كلمة الله ويبقى ليها فعل في حياتي الشخصية، مع أن كل حياتي فيها، حتى في هزاري وفي كل مسابقة اعملها بيها في الكنيسة، وكمان لما أحب اقعد واقرأ فيها باجيب فنجال قهوة جمبي علشان أقدر أركز فيها كويس؟
+ الابن يُكرم أباه والعبد يُكرم سيده، فأن كنت أنا أباً فأين كرامتي، وأن كنت سيداً فأين هيبتي، قال لكم رب الجنود أيها الكهنة المحتقرون اسمي وتقولون بم احتقرنا اسمك (ملاخي 1: 6)
+ وعندنا الكلمة النبوية وهي اثبت التي تفعلون حسناً ان انتبهتم إليها كما إلى سراج منير في موضع مظلم، إلى أن ينفجر النهار ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم (2بطرس 1: 19)
+ الله بعدما كلم الآباء بالأنبياء قديماً، بأنواع وطرق كثيرة. كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه الذي جعله وارثاً لكل شيء، الذي به أيضاً عمل العالمين. الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا، جلس في يمين العظمة في الأعالي. صائراً أعظم من الملائكة بمقدار ما ورث اسماً أفضل منهم. (عبرانيين 1: 1 – 4)
+ لذلك يجب أن نتنبه أكثر إلى ما سمعنا لئلا نفوته. لأنه ان كانت الكلمة التي تكلم بها ملائكة قد صارت ثابتة وكل تعدٍ ومعصية نال مجازاة عادلة. فكيف ننجو نحن أن أهملنا خلاصاً هذا مقداره قد ابتدأ الرب بالتكلم به ثم تثبت لنا من الذين سمعوا. شاهداً الله معهم بآيات وعجائب وقوات متنوعة ومواهب الروح القدس حسب إرادته. (عبرانيين 2: 1 – 4)