ومن أبحاثه في التاريخ القديم
ايراد الآراء بشأن اقامة آدم وحواء في الفردوس فيقول ملخصاً:” كثرت الآراء في المدة التي أقامها آدم في الفردوس فقيل ثلاث سنوات وقيل سبع وقيل ثلاثون وقيل مائة سنة، وليس على أحدها برهان يثبتها ويقنع العقول، والأولى ان نقول اننا لانستطيع ان نحدد الزمان لا بطريقة من الطرق، ولا بقياس من الأقيسة عندما نتأمل بعين العقل المستنير من الله.”
ومن أبحاثه في التأريخ المدني
سرد أسماء ملوك مصر بعد مصرائيم موطد دعائم مملكتها والأول منهم سي مين وهو الذي عمر مدينة فنو المسماة اليوم الفيوم وحفر حولها خنادق وأدخل نهر النيل فأحدق بها، وصارت جزيرة في وسطه، وبعد مدة قطعوا عنها البحر وردم في خنادقه تراباً فصارت في سهل وبنيت حولها المدن بعد هذا الملك، كما قال المؤرخون وقد تملك مصر اربعمائة وثلاثون ملكاً لم يتم الوقوف على اسمائهم، ولا على تواريخهم.
ومن موضوعاته في العهد الجديد
عدة التجارب السيدية الأربع عشرة في انجيل متى( الاصحاح 2 و4 و15و 17 و19 و22) ويوحنا (الاصحاح 7و8)