+ صار معلّماً لكل الكنائس بكلمة الله:
يكلّمهم بسلطان الروح، مناديًا إيّاهم بأعلى صوته، فتارةً يرجوهم، وتارةً ينبّههم، وتارةً يشجّعهم. أمر واحد يتحكّم بكل ما يقوله لهم: الوحدة في المحبة.
+ "صرخت، وأنا بينكم، وناديت بأعلى صوتي، بصوت الله، ارتبطوا بالأسقف وبالكهنة والشمامسة" (فيلادلفيا:7). "بدون هؤلاء لا توجد كنيسة" (تراليان3). "الوحدة... تسمو... على كل الخيرات" (بوليكربوس1). على الجميع أن يحترموا الشمامسة كالمسيح يسوع والأسقف كصورة الآب والكهنة كمجلس الله ومصف الرسل" (تراليان3). "حيث يكون الأسقف هناك يجب أن تكون الرعية" (إزمير8).
+ " كل شيء حسن إذا اختتم بالمحبة" (فيلادلفيا9). " الجوهري هر الإيمان والمحبة اللذان لا يفصلهما شيء" (إزمير6). "روّض الأشرار وأخضعهم بالوداعة" (بوليكاربوس2). "كونوا... إخوة بالرحمة ولنحاول أن نتشبّه بالسيد ولنتبارى في حمل الظلم والمهانة والاحتقار حتى لا يكون للشيطان في قلوبكم مكان ينبت فيه عشبه" (أفسس11).