عثرت فى احدى زيراتى ألى الريف ايام الطفوله على سلحفاء فأخذت أٌقلبها بين يدي ولكنهااغلقت درعها على رأسها وارجلها واحكمت الغلق فحاولت فتحها بعصا ولم افلح ورأنى خالى فقال لى ليس هذا هو السبيل الى ما تريد واخذ السلحفاء الى البيتووضعها قرب الدفايه وبعددقائق تشعر بالدفء فأخرجت رأسها وارجلهاوزحفت نحوى هادئه وقال لى خالى الناس كالسلحفاءفلا تحاول أن تجبر انسان على فعل شئ بل أدفئه بشئ من حبك وحنانك فذلك اوقع بأن تجعله يفعل ماتريد بدون تردد .