فالأخ المخطئ يشعر بثقل خطئه،
فلا ينبغي أن نزيد عليه الثقل،
بل نساعده حتى يرجع عن خطئه ويتوب عنه؛
وهذا يتطلب قدرًا من الروحانية والاتضاع،
وحمل الثقل معه، وعندما ترد نفسه فلا بد أن يفرح ويبتهج.
مع ملاحظة أن المؤمن الروحي يجب أن يكون متحررًا
من أي ثقل لكي يشترك في حمل أثقال إخوته
«لنطرح كل ثقل».