الأصحاح 4 العدد 16
ورد في خروج 7: 1 فقال الرب لموسى: انظر، أنا جعلتك إلهاً لفرعون، وهرون أخوك يكون نبيك , وفي خروج 4: 16 : وهو يكلم الشعب عنك وهو يكون لك فماً وأنت تكون له إلهاً , فكيف يكون موسى إلهاً لفرعون ولهرون؟ ,
كان يجب على المعترض أن يلاحظ الفرق بين الله و إله , قال في الكليات: إن اسم الإله يُطلق على غيره تعالى، إذا كان مضافاً، أو نكرة , فقال الله لموسى: أجعلك إلهاً لفرعون فخصّصه بفرعون ليوقع عليه الضربات بأمر الله، فيقع الرعب في قلب منه, ويكون هرون نبيَّك يعني يبلّغ عنك كل ما تخبره به,