لساك شاكِك وكامِش، ومخبي أوهامك في دارك
وباعد بشرَّك عن إلهك، وخوفك كاتمه في جدارك
قوم دا فيه ثورة قامت، وبقينا في عهد جديد
واتكسَّرت الحواجز واختفت بين الحديد
ونطقها الشعب من قبلك: الشعب يريد!
ورينا ياللا همتك وابدأ ثورتك وفي إيدك قرارك
دي مشيئته سلامة سِكتَك، وسلطان إلهك في جارك